قصة نجاح فريق ابل
بوابة سوريا بوابة فنون بوابة أعلام هذه بذرة مقالة عن ممثل سوري أو ممثلة سورية بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها. هذه بذرة مقالة عن حياة فنان بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها.
كواليس قصة نجاح شركة "أبل" | سمــارتك لحلول تكنولوجيا الأعمال
لقد كان الأمر مخيفاً وقتها، لكنني أرى الآن أنه أفضل القرارات التي اتخذتها في حياتي"! التقى ستيف جوبز بمهندس الكومبيوتر والمبرمج ستيف وزنياك سنة 1970 ليصبحوا أصدقاء وليؤسسوا معاً شركة Apple في العام 1976: أسس مع صديقه شركة Apple بدأت الشركة في تجميع وبيع أجهزة الكومبيوتر، لتقدم للعالم بعد إنشائها بعام جهاز Apple 2، الذي يعد أول جهاز كومبيوتر شخصي ناجح يتم إنتاجه على مستوى تجاري: أول حاسوب من Apple بدأت الشركة تكبر لتحقق القفزة الكبرى سنة 1984 حين قدم جوبز نظام ماكنتوش الذي كان أول نظام تشغيل ناجح بواجهة رسومية وفأرة: حقق نظام ماكنتوش قفزة نوعية للشركة كانت فكرة الفأرة مع حجم الجهاز الصغير وواجهته الرسومية أمراً مدهشاً أيامها، فحقق هذا الجهاز نجاحاً وانتشاراً غير مسبوق في مواجهة إنتل وميكروسوفت، لكن لم يكد يمضي عام على هذا الإنجاز حتى نشبت خلافات وصراعات داخلية عنيفة انتهت بطرد جوبز من شركته! لكن طرد من الشركة كان ذلك أصعب شيء حدث لجوبز لكنه كما قال كان هذا أفضل شيء حدث له! دفع ذلك جوبز لإنشاء شركة جديدة هي NeXT التي اهتم فيها بمنصات العمل ذات الإمكانيات المتطورة بدلاً من أجهزة الكومبيوتر الشخصية، ووضع من خلالها نظام برمجيات Object Oriented الذي كان الأساس لنظام تشغيل ماك الحديث!
أولاً: ولد ستيف جوبز في 24 فبراير عام 1955 في ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية لأبوين غير متزوجين هما عبد الفتاح الجندلي و جوان شيبل، وعرضه والداه الحقيقين للتبني فتبناه بول وكلارا جوبز. ثانياً: ظهرت بوادر الإبداع عند ستيف في سن مبكرة فقد كان يقضي ساعات طويلة في مرآب أحد جيرانه الذي يعمل في شركة هيوليت باكارد للإلكترونيات، كما أنّه في المرحلة الثانوية صمّم شريحة إلكترونية، و التحق فيما بعد بمجموعة مستكشفي هيوليت باكارد، وهناك رأى أول جهاز كمبيوتر في حياته و كان عمره في ذلك الوقت 12 عاماً. ثالثاً: تخرّج جوبز من مدرسته الثانوية والتحق بجامعة ريد في بورتلاند بولاية أرغون، إلا أنه لم يستطيع أن يكمل دراسته الجامعية بسبب شغفه في التكنولوجيا وعدم توفر المال الكافي لإتمام دراسته ولذلك بدأ يبحث عن عمل في مجال التكنولوجيا، فتقدم إلى شركة لألعاب الفيديو والتي شغل فيها وظيفة مصمم ألعاب. رابعاً: بعد أن وفّر جوبز بعض النقود سافر إلى الهند وخلال رحلته اعتنق البوذية وظلّ نباتياً طوال حياته، وبعدها عاد إلى الولايات المتحدة ليعمل في مرآب بيته على تأسيس شركة أبل بالتعاون مع صديقه ستيف فوزنياك.
تنوع ابتكارات شركة ابل apple قام ستيف جوبز بطرح العديد من الابتكارات منها الاى باد, والاى فون و ماك بوك اير وكانت هذه الأجهزة هي الدليل على عوده شركه ابل للثورة التكنولوجيا من جديد, حيث في عام 2007 وصلت أرباح شركة ابل 158 مليون دولار بقيمة 199. 99 للسهم الواحد ويعد هذا الرقم قياسيا فى ذلك الوقت. فى عام 2008 جاء برنامج اى تونز ليغير صناعه اجهزه الموسيقى حيث قامت شركه آبل باختراع هذا البرنامج الذي تستطيع من خلاله تحميل 1000 اغنيه وتضعه فى جيبك!, مما اثار الجدل والدهشة من قبل العملاء وخصوصا فئة الشباب وعندها وصلت حجم مبيعات جهاز الاى بود ل 200 مليون نسخة وتم تحميل 5 مليارات اغنية, ولهذا السبب احتل البرنامج مرتبة ثاني أكبر برنامج للموسيقى فى أمريكا بعد وول مارت, واحتلت شركة ابل المرتبة الأولى في قائمة الشركات الاكثر اثارة للاعجاب فى امريكا. إصابة ستيف جوبز بسرطان البنكرياس فى عام 2003 أصيب ستيف جوبز بسرطان البنكرياس وكانت حالته تستدعي إجراء عملية جراحية إلا أنه فى بداية الأمر رفض وقام بتغيير نظامه الغذائي, وقام بتأجيل اجراء العملية الجراحية لمدة تسعة اشهر بدون الإفصاح عن مرضه للمساهمين في الشركة حتى عام 2004 حيث قام بالافصاح عن مرضه والخضوع لعملية جراحية ناجحة لإزالة ورم البنكرياس.
وضع حجر الأساس لنظام ماك الجديد ازداد اهتمام جوبز في هذه الفترة بأناقة التصميم التي كانت ثوريةً مقارنة بما كان موجوداً في هذه الأيام. انتقل جوبز بعدها لمرحلة جديدة في العام 1986 حين قام بشراء قسم رسوميات الكومبيوتر في شركة Lucasfilm ليحولها إلى شركة بكسار الشهيرة: قام بشراء قسم رسوميات الكومبيوتر في شركة Lucasfilm ليحولها إلى شركة بكسار الشهيرة والتي أصبحت بعد ذلك أحد أكبر شركات إنتاج أفلام الكارتون ثلاثية الأبعاد، والتي قدمت لنا أكثر الأفلام نجاحاً في تاريخ هذه الصناعة: الشركة التي حققت نجاحا باهرا في الأفلام ثلاثية الأبعاد كانت هذه النجاحات بدايةً لنجاح جوبز الأكبر بعودته للشركة التي طرد منها، حيث عاد جوبز في العام 1996 لشركة Apple التي شارك في تأسيسها بعد أن اشترت Apple شركة NeXT، ليبدأ تألق الشركة من جديد من خلال تقديم جهاز iMac: عاد بعدها ل Apple كان هذا الجهاز هو الأول الذي يتم بناؤه وتصميمه للاستفادة القصوى من الإنترنت. استمر نجاح جوبز الذي اشتهر بمؤتمراته التي يستعرض فيها منتجات آبل الجديدة بمهارة أصبحت نموذجاً في مجال العرض والتسويق، ليأتي نجاح آبل التالي في مُنتج بعيد عن مجال الكومبيوتر: جهاز ipod حيث قدم جوبز في 2001 جهاز iPod الذي أثار ضجة كبيرة حينها بحجمه الصغير وتصميمه الأنيق، فضلاً عن أنه ميّز شركة آبل من الدخول في مقارنة ومنافسة مع شركات الكومبيوتر الأخرى، وتقوم آبل بتثبيت أقدامها في عالم الإثارة بدأت الإثارة الحقيقية بعدها في عام 2007 حين أعادت آبل اختراع الهاتف الجوال باختراعها جهاز iPhone: ثم أنتجت الشركة آيفون جهاز بسيط أنيق ومتطور.. كانت هذه هي المعادلة السحرية التي يطبقها جوبز في كل منتجاته والتي ظهرت جليةً في جهاز iPhone.
كثيرًا ما نستخدم أجهزة الآي فون والآيباد أو أحد منتجات شركة "أبل" العملاقة، ولكن هل فكرنا يومًا كيف نشأت هذه الشركة وكبرت حتى وصلت للقمة؟ قامت "أبل" بشكل أساسي على يدي "ستيف جوبز" صاحب الطموح والرؤية الذي يفكر في الاتجاهات التجارية والتسويقية لمنتج الحاسوب الشخصي، و"ستيف وزنياك" الخبير والعبقري التقني الذي يستطيع تصنيع كمبيوتر بالكامل بنفسه وتطوير كل شيء فيه. كان لقاءهما الأول عام 1970 أثناء تعلم دورة تدريبية في مقر شركة "HP" التي كانت تقوم بتصنيع وتطوير الآلات الحاسبة للأرقام في ذلك الوقت، وهناك أُعجِب "جوبز" بذكاء "وزنياك" كثيرًا، وقامت بينهما علاقة صداقة قوية تحولت لشراكة عمل فيما بعد. أول عمل مشترك بينهما كان في تصغير شريحة الكترونية لصالح شركة "أتاري" مقابل مبلغ من المال. وفي عام 1976، قرر الصديقان تأسيس شركتهم "أبل كمبيوتر المحدودة " Apple Computer Inc، وكان مقرها جراج عائلة "جوبز"، واسمها على اسم الفاكهة التي يحبها. لجأ الاثنان إلى صديقهم "رونالد وين" ليقوم بدور الراعي للشركة ويعد الأوراق والعقود الخاصة بها، حتى أنه قام برسم أول لوجو لشركة أبل. وكان عبارة عن صورة تخيلية لنيوتن وهو يقرأ في كتاب تحت شجرة تفاح، ومنها اسم الشركة أبل.
ستيف جوبز رجل غير العالم إلي الأفضل.. ويبقي التساؤل كيف فعل ذلك؟ وما هي مهاراته التي جعلته يحقق كل هذا النجاح ؟ وما هي أفكاره ومبادئه ؟ التي اتبعها لتحقيق ذلك التغيير وذاك النجاح *هناك فريق من علماء الاجتماع يرى أن ستيف جوبز كان رجلاً غير العالم نحو الأفضل ، وكان مبتكراً ورجل أعمال مغامر ، ولا يمكن قياس تأثيره الهائل في حياة البشر اليومية. *كانت بدايته في عالم الأعمال والتجارة متواضعة وصغيرة حين أسس ستيف جوبز ، ووزنياك ، وشريك ثالث هو رونالد وين.. شركة (أبل) عام 1976 ، وبعد سنة من إطلاق (أبل1) أطلقت الشركة (أبل2) التي حققت نجاحاً فعلياً بكل المقاييس. *ارتقت علي يديه شركة (أبل) علي الصعيدين الإبداعي والمالي بعد الإعلان الدعائي الشهير الذي انطلق أثناء مباراة القمة في بطولة كرة القدم الأمريكية وإطلاق الحاسب ماكنتوش عام 1984. *كان ستيف جوبز مؤمن بأن (المنتج كلما كان أكثر بساطة في التصميم وسهولة في الاستخدام ؛ تحسن أداؤه وزادت جاذبيته ، لكن أفكاره النيره وآراءه المتحررة أجبرته في نهاية المطاف علي استقالته من شركة أبل نتيجة صراعات علي السلطة بين المديرين من أعضاء مجلس الإدراة والمديرين التنفيذيين كان ذلك عام 1985.
- حساب رسوم المرافقين برقم الاقامة - طريقة حساب رسوم المرافقين والتابعين - دليل الوافد
- قصة نجاح فريق آب و
- نجاح سفكوني - ويكيبيديا
- قصة نجاح ستيف جوبز صاحب و مؤسس شركة أبل apple العالمية الذي أبهر العالم
قرر "جوبز" و "وزنياك" مكافأة صديقهم "وين" نظير ذلك ومنحه 10% من شركة أبل. لكنه لم يكن يأمل في الاستثمار، فقام ببيع أسهمه بعد أسبوعين فقط من إعلان تأسيس أبل مقابل 800$ فقط!! قام "وزنياك" بتصميم جهاز أبل الأول بسعر 666. 66$ (يوازي المبلغ حالياً $2, 763). الجهاز كان عبقرياً. وفي العام الأول حققت أبل مبيعات تقدر بـ 773 ألف دولار وقتها؛ مما جلب المستثمرين الذين قدموا آلاف الدولارات لتحويل أبل من مجرد شركة بها شخصين إلى شركة حقيقية. ورغم عبقرية "جوبز" لكن لم يوافق المستثمرون عليه رئيساً للشركة مما دفعه إلى إقناع "جون سكالي" أن يترك منصبة كمدير لشركة بيبسي ويأتي للعمل في أبل عام 1983. في ذلك الوقت تعرّض الصديق والشريك المخلص «وزنياك» لحادث أفقده الذاكرة، فاضطر أن يخرج من إدارة الفريق التقني لفترة زمنية دامت شهور، في هذا الوقت تم إنتاج جهاز «Apple Lisa» على يد مهندسين شركة أبل وكان هذا أول جهاز حاسوب بواجهة رسومية ولكن مبيعاته كانت ضعيفة. استرد «وزنياك» ذاكرته تدريجياً بعد مرور شهور من الحادث وعاد ليُكمل دراسته في علوم الحاسب من جديد، وعادت أبل لتطوير جهاز «Apple II» في عام 1984. حيث قفزت الشركة أول قفزة حين أطلقت جهازها المطوَّر من «ليزا» بحجم أصغر وإمكانية التحكم عن طريق الماوس، ووصلت مبيعات أبل بنهاية عامها العاشر إلى 1.