من الأمراء والمفتي والعلماء والوزراء وكبار المسؤولين وجمع من المواطنين واس– الرياض: استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية جمعاً من الأمراء والمفتي العام للسعودية وعدداً من العلماء والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجموعاً غفيرة من المواطنين، الذين قدموا البيعة على كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملكاً للمملكة العربية السعودية ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولياً للعهد ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا لولي العهد. جاء ذلك عقب صلاة العشاء لهذا اليوم في قصر الحكم بالرياض. الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وولي ولي العهد يتلقون البيعة سبق 2015-01-23 23 يناير 2015 - 3 ربيع الآخر 1436 08:55 PM جاء ذلك عقب صلاة العشاء لهذا اليوم في قصر الحكم بالرياض.
وتغريدة المديرية العامة للسجون مقصودة ومن الارتباك واللخبطة تم حذفها. — مستشار الأمير محمد بن نايف (@nayfcon) May 10, 2020 المديرية العامة للسجون، نشرت تغريدةً أعلنت فيها نقل الأمير #محمد_بن_نايف إلى العناية المركزة إثر إصابته بنوبة قلبية في سجنه. وبعد نحو ساعة على نشر التغريدة، أزالها الحساب. هل هو تمهيد للتخلص من ابن نايف داخل سجنه؟ — تركي الشلهوب (@TurkiShalhoub) May 10, 2020 وكانت صحيفة نيويورك تايمز قالت قبل نحو شهرين، إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان اعتقل ثلاثة من كبار أمراء آل سعود، لأسباب غير معروفة حتى الآن، بحسب مصدر من أقارب العائلة المالكة، وهو الأمر الذي أكدته أيضا صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية. والمعتقلون هم الأمير أحمد بن عبد العزيز وولي العهد السابق محمد بن نايف وشقيقه الأصغر نواف بن نايف، بحسب نيويورك تايمز. وحسب الصحيفة فقد تمت الإغارة على موقع تخييم محمد بن نايف ونواف بن نايف قرب الرياض، حيث اعتاد استقبال مسؤولين أمريكيين هناك أيام مسؤوليته، وتم أخذهما وقطع الاتصالات عن الموقع وتم إبلاغهما باتهامات الخيانة الموجهة لهما. وحسب وكالة بلومبيرغ فقد أبلغ الديوان الملكي السعودي أفرادا كبار من العائلة المالكة أن أحمد بن عبد العزيز ومحمد بن نايف كانا يخططان لانقلاب.