بدل ميدان للعسكريين 1438
  1. معلمة عبقرية تلجأ إلى حيلة ذكية في شرح درس - فكر وفن - شرق وغرب - البيان
  2. معلمة فلسطينية تبتكر أدوات تعليمية لتحارب أسلوب التلقين

الرئيسية / صور / صور رسمة معلمة, صور كرتونية معلمة, صور يوم المعلم مرسومة صور رسمة معلمة, صور كرتونية معلمة, صور يوم المعلم مرسومة رسومات معلمة صور معلمة مرسومة للتصميم صور معلمة مرسومة صور كرتونية معلمة معلمة رسمة

معلمة عبقرية تلجأ إلى حيلة ذكية في شرح درس - فكر وفن - شرق وغرب - البيان

علا موسى-غزة واجهت صعوبة في ضبط النظام الصفي وشرح بعض دروس المرحلة الأساسية الابتدائية لتلاميذها الذكور خلال مرحلتها التدريبية قبل التخرج من الجامعة. تلك المواقف الصعبة دفعتها للتقرب من التلاميذ الأطفال عبر وسائل ابتكرتها، ككتب تحتوي على ألعاب داخلية وألعاب تركيبية من أدوات بسيطة لتسهل على الطفل فهم الدروس التعليمية وتحفيزه للمشاركة عن طريق اللعب، حتى وصل الأمر إلى إنشاء مشروعها الخاص بعد أن تخرجت ولم تجد أي فرصة عمل. غدير السقا (25 عاما) من سكان مدينة غزة بحي الدرج، أنهت دراستها الجامعية في تخصص التعليم الأساسي من جامعة الأزهر في غزة قبل أربعة أعوام، لكنها واجهت الكثير من المعوقات خلال اتباع الطرق التقليدية في تلقين الدروس الأساسية خلال فترة تدريبها في إحدى مدارس التلاميذ الذكور، إضافة إلى صوتها المنخفض، كما تشير. فكرت السقا خلال فترة التدريب بعد التخرج الجامعي لكسر الملل الذي يسيطر على التلاميذ في الصف الذي تقوم بتدريسه، وعندها بدأت تحضر أدوات وألعابا بسيطة، فنجحت في التقرب من التلاميذ أكثر، واستطاعت دمج جميعهم في الأنشطة الصفية، ولاحظت مدى التفاعل والتركيز في طريقة اللعب وإيصال المعلومة لهم.

افضل قطرة مرطبة للعين

*** إهداء من: مؤسسة السبيعي الخيرية *** هذا إلإصدار الأول على أنظمة الأندرويد وتجريبية وأي ملاحظات نامل التواصل مباشرة معنا على حسابنا في توتير أو الرفع على الفورم الخاص بالدعم الفني لتصحيح أي خلل تقني أو تطويري تطبيق تفاعلي للأطفال لتعلم وحفظ القرآن لجزء عمً والأحرف الهجائية وأكثر ١٢ دعاء وحديث للأذكار اليومية تطبيق موجه للفئات العمرية من ٣ سنوات حتى ١٢ سنة إبدع في فكرة التطبيق من حيث إثارة فضول الطفل في حب تعلم القرآن وحفظه من خلال تنوع الخلفيات وتكرار الآيات بصوت الشيخ المنشاوي وصوت طفولي.. والعديد من الأفكار متوافق مع المناهج المدرسية ثلاثة تطبيقات في برنامج واحد ١- تحفيظ جزء عم ٢- غرفة الأذكار ٣- آناشيد أحرف الهجاء:الجوانب الإبداعية - محاكاة حواس الأطفال السمعية ،البصرية والحركية من خلال برنامج تفاعلي مفعم بالألوان الطفولية والأصوات الجذابة * الشخصية الكارتونية عدنان كمرشد طفولي وصوته المتميز جاذب للأطفال * - أسلوب التكرار المتميز في جزئية برنامج القرآن الكريم حيث قراءة الشيخ المنشاوي القارىء ثم تكرار الأطفال خلفه * تميزت فكرة البرنامج في دراسة الألوان الجميلة لخلفيات كل سورة قرآن على حده ليتمكن الطفل من تمييز السور وتذكر ألوانها وحفظ ملامحها * إرشاد مباشر من البرنامج ومحاكاة لمشاعر الطفل البصرية في أختيار الأصوات والألوان وأسلوب العرض وترك فرصة للإكتشاف.

مشروع السقا حصل على المركز الثالث على مستوى فلسطين في مسابقة المرأة الريادية الفلسطينية (الجزيرة) المركز الثالث على مستوى فلسطين اختير مشروع السقا من مؤسسة "فارس العرب" واحدا من أفضل عشرة مشاريع للمرأة الريادية في غزة عام 2018، وتم اختياره ليكون في المركز الثالث على مستوى فلسطين في مسابقة المرأة الريادية الفلسطينية المدعومة من وكالة التنمية البلجيكية، ولأنها تعتمد على إعادة تدوير الأدوات الصديقة للبيئة مثل استخدام الكرتون والزجاجات البلاستيكية وأعواد الخشب والقماش في ابتكاراتها. وتنوه إلى أنها تصمم إلى جانب الألعاب كتبا تعليمية تفاعلية للأطفال من عمر عام وحتى خمسة أعوام، وهي كتب تثقيفية للثقافة العامة الحسنة والإرشادات التربوية التي تسهل على الأم شرح بعض تعاليم الالتزام في الأدب والنظافة العامة وارتداء الملابس، بالإضافة إلى كتب أخرى لعمر أطفال من 6 حتى 12 عاما، وهي كتب تضم خرائط وهاتفا من القماش لدروس الرياضيات، وكتب أخرى تضم مجسمات الإنسان والخلايا الحيوانية والنباتية. وتعتمد في الأدوات المستخدمة على بعض الأدوات المكتبية والأدوات اللاصقة والألوان، وتتطلع لتطوير مشروعها واستهداف أعمال للمدارس وبعض روضات الأطفال.

*

معلمة فلسطينية تبتكر أدوات تعليمية لتحارب أسلوب التلقين

الهيئة الشرعية لبنك الانماء

لجأت معلمة إلى حيلة ذكية لتعليم طلابها تركيب جسم الإنسان، جعلتها محط إشادات واسعة على مستوى العالم، حسبما كشفت تقارير صحفية إسبانية. ووفقا لسكاي نيوز، ارتدت المعلمة فيرونيكا دوكي بدلة تحمل صوراً مفصلة لأعضاء الجسد الداخلية، مما سهل على طلاب الصف الرابع في مدرسة بمدينة بلد الوليد الإسبانية، استيعاب حصة الأحياء. وقالت دوكي لصحيفة "إلبايس" الإسبانية، إن ملابسها تركت انطباعات مختلفة لدى التلاميذ، بين "الارتباك والصراخ والتصفيق، فيما غطى البعض أعينهم". وكانت المعلمة تريد تعليم الطلاب درسا بطريقة سهلة ومبتكرة، بعيدا عن الأدوات البلاستيكية المعتادة التي توفرها معامل المدرسة. وقالت إنها عثرت على البدلة الفريدة عن طريق الصدفة البحتة، عندما وجدت إعلانا عن بيعها على الإنترنت، وأضافت: "رأيت الأمر مثيرا جدا لأن الأعضاء الداخلية يمكن رؤيتها مرسومة بوضوح عليها". والتقط مدرس زميل صورا لدوكي أثناء شرحها الدرس، وأرسلها لزوجها الذي نشرها على موقع "تويتر" قبل أن تحقق انتشارا عالميا واسعا وإشادات كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز

  1. Flower صورة كارت عيد الميلاد وردة
  2. افضل فلل في بونشاك
  3. معالم السعودية السياحية
  4. "تجمع الشرقية" يعلق الزيارة في 8 مستشفيات بالمنطقة احترازيًا - المدينة
  5. رسومات عن اليوم الوطني للتلوين 1440 , رسمه بسيطه عن اليوم الوطني 88 - مجلة رجيم
  6. مواعيد دوام سمسا في رمضان
  7. وأصبح لـ هلا بالخميس تطبيق! - النهار
  8. السرورية السعودية
  9. موقع جامعه فيصل تعليم عن بعد مجانا
  10. ملخص مباراة السعودية والكويت : نهائي خليجي 20 - video dailymotion
  11. تقنية المعلومات cit
  12. تحميل برنامج انترنت داونلود مانجر من الموقع الرسمي
تقديم الحرس الوطني للجامعيين

لم تكن السقا مقتنعة في دراستها الجامعية بتخصص التعليم الأساسي، في ظل عشرات أعداد الخريجين منهم، والذين ينتظرون دورهم في التوظيف أو العقود المؤقتة في العمل داخل المدارس الحكومية أو مدارس الأونروا، وكانت خلال الفترة التدريبية قبل التخرج تعود لمنزلها منزعجة من الطرق التقليدية وعدم تفاعل الطلاب. غدير السقا نجحت في التقرب من الطلبة ودمجتهم في الأنشطة الصفية عن طريق التعلم باللعب (الجزيرة) التجربة الأولى في نهاية عام 2015، بدأت تستخدم الأدوات التعليمية؛ فصممت للتلاميذ طينة حرة لتقوم بتدريسهم تكوين طبقة القشرة الأرضية باستخدام ألوان الطينة المختلفة، واستطاعت إشراك معظم التلاميذ في تركيب الطينة، وعادت في اليوم التالي فوجدت 80% من التلاميذ حفظوا طرق تكوين قشرة الأرض، وهي نتيجة زادت من تحفيزها على ابتكار أدوات تعليمية أخرى. انتقلت السقا لتصميم لوحات صغيرة من "كرتون" وقماش ملون لجذب الأطفال وللانتباه لدروسها، خلال تدريبات جمع الحروف وتركيبها ككلمات، وبعد عام ونصف العام من التدريب داخل مدارس الأونروا والمدارس الحكومية، لم تحصل السقا على وظيفة أو عقد مؤقت رغم حصولها على تقييم ممتاز. تقول السقا "المعلم في غزة هو آخر من يحصل على الوظيفة، صدمت عندما توجهت لتحديث سجلي في وزارة العمل، ووجدت أن أكثر التخصصات التي تنتظر وظائف هي المعلمون، وبعشرات الآلاف، عدت للمنزل محبطة، لكن فكرت في أن أستمر في تصميم أدوات لتحفيز الأطفال على الدروس المدرسية".